الشيخ فيصل بن قاسم بن فيصل بن ثاني آل ثاني
تاريخ الميلاد
1367
1948
1948
تسعدنا مشاركتكم من خلال تزويدنا بأي معلومات إضافية حول هذه الشخصية
من مواليد قطر، عام 1948م.
له من الأولاد ما أنعم الله عليه وأشمله به من رحمته وعدالته ورزقه والحمد لله على ذلك.
عمل في القطاع الخاص منذ النشأة، وترعرع في بيئة قطرية عربية إسلامية محافظة على التقاليد والقيم الأصيلة، ومتفتحة بنفس الوقت على آفاق التطور الإنساني على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
يمتلك مجموعة شركات خاصة بفروعها المختلفة.
أسس في الجانب التعليمي في قطر: مدارس الخليج الإنجليزية – فرع أكاديمية العلوم العربية للعلوم والتكنولوجيا كجامعة لها كلياتها المتخصصة في إدارة الأعمال والتكنولوجيا والحاسوب – فرع الجامعة الهولندية CHN المتخصصة بالسياحة والفنادق على مستوى البكالوريوس.
من المؤسسين الأساسيين للبنوك والشركات المساهمة القطرية.
أحد أعضاء مجلس أمناء جامعة قطر.
أسس وبنى ستي سنتر الدوحة، كواحد من أكبر المجمعات التجارية في العالم=.
بنى عدداً من الفنادق الراقية في مدينة الدوحة.
له إسهامات في مجال الرياضة ودعم الرياضة في دولة قطر.
له إسهامات وأنشطة في عدد من الدول العربية.
له إسهامات في الحفاظ على التراث وعلى البيئة الثقافية لقطر وللمجتمعات العربية والإسلامية بوجه عام.
أسس بنك الريان في الجزائر.
الهوايات: الصيد، التصوير، متابعة الأحداث التاريخية، اقتناء النوادر والتحف، وكذلك المتحف الخاص به ويشتمل على المخطوطات الإسلامية والمتحجرات والمصكوكات المعدنية والورقية والسيارات وغيرها ...
نبذة عن شركته:
فيصل بن قاسم بن فيصل آل ثاني رئيسًا لمجلس إدارة رابطة الأعمال القطريين التي تأسست بمرسوم وزاري رقم 14عام 2003م بمبادرة من القطاع الخاص وتوجيهات من سمو أمير البلاد المفدى الشيخ / حمد بن خليفة آل ثاني .
رئيس مجلس الإدارة لمجموعة الفيصل القابضة إحدى أبرز المجموعات في قطاع الأعمال في قطر حيث تنشط في مـجالات عــديدة مثل الصناعة والتجارة والإنشاءات السياحية، التطوير العقاري، التعليم ، النقل.
رئيس مجلس إدارة شركات أعمال القابضة والخاصة به.
يعتبر فيصل بن قاسم بن فيصل آل ثاني من أوائل المبادرين إلى تأسيس المشاريع والمؤسسات والشركات المهمة، والتي ساهمت في وضع اللبنات الأولى للنهضة الشاملة التي تشهدها دولة قطر، وقد اعتبرت هذه المشاريع نموذجاً متطوراً للمؤسسات التي يحتذى بها لكونه مؤثراً فعالاً في مسيرة التنمية في الجانب المتعلق بالقطاع الخاص للأعمال واتسعت مشاريعه الرائدة التي بادر بتأسيسها بالتنوع من قطاعاً غلى قطاع آخر ويمكن إيجاز ذلك كما يلي:
أولا:
ركز الشيخ فيصل على إنشاء المشاريع التربوية فقد بادر بعد صدور الأنظمة المتعلقة بالسماح للقطاع الخاص على أن يدخل المجال التعليمي إلى تأسيس مدارس الخليج الإنجليزية التي أرسي نظامها التعليمي والتربوي على أحدث الأسس التربوية المطبقة في بريطانيا . وقد ساهمت هذه المدارس بإعداد جيل متمكن وقادر على متابعة الدراسات الجامعية بلغة إنجليزية سليمة وإعداد تربوي مواكب لآخر التطورات الجامعية العالمية.
وأسس كذلك أول جامعة خارج التعليم العالي الحكومي وملأ بموجبها فراغاً تعليمياً يتحدد في مجال الفندقة والسياحة فأنشأ فرعاً لجامعة CHN الهولندية المعروفة عالمياً والمتخصصة في إعداد الكوادر المتمكنة في الإدارة الفندقية والسياحية.
ثانياً:
أما في المجال الصحي فقد أسس شركة ابن سينا الطبية التي توفر الأدوية والتجهيزات الطبية للقطاعات الصحية في قطر من خلال عملها المباشر مع المستشفيات والصيدليات أو من خلال عمل الصيدليات الخاصة بها والتي فتحتها في مناطق مختلفة في الدوحة.
ثالثاً:
وفي مجال الإنشاءات والمقاولات قام الشيخ فيصل بتأسيس واحدة من أهم وأقدم الشركات الإنشائية وهي شركة جتكو للمقاولات التي أنجزت مشاريع عمرانية وإنشائية مختلفة في جميع أنحاء قطر وساهمت شركات عالمية كبرى في بناء وتجهيز البنية التحتية لقطاع البترول والغاز.
رابعاً:
أما على صعيد البناء فقد قام الشيخ فيصل بالمبادرة في بناء المجمعات السكنية والأبراج للمكاتب والأسواق وخلافه من المشاريع العقارية.
خامساً:
أما الستي سنتر فقد بناه الشيخ فيصل ليصبح نموذجًا لمراكز ومجمعات تجارية عديدة توزعت في مناطق الدوحة المختلفة حيث يعتبر السيتي سنتر من العلامات المميزة في دولة قطر والتي ساهمت في دعم النشاطات والفعاليات المختلفة.
سادساً:
وفي مجال الفنادق وخدمات السياحة والترفيه أسس الشيخ فيصل شركة الريان السياحي والتي تضم فندقين قائمين حاليا لهما مكانتهما في الدوحة هما فندق مروب السد، وفندق ريدجز بلازا في منطقة البدع، وسيشهد العام القادم افتتاح خمسة فنادق عالمية من المستوى الراقي المتقدم، يقوم الآن ببنائها وتجهيزها وسيشغلها شركات فندقية عالمية معروفة أمثال الماريوت والشنغريلا وروتانا، إلى جانب ذلك أسس شركة للسفر والسياحة.
سابعاً:
إضافة إلى عدد من الشركات التي تعمل في عدة قطاعات منها النقل والتجارة والصناعة والخدمات وتمثيل الشركات العالمية التي تعمل في عدة مجالات مختلفة.
المصدر: رابطة رجال الأعمال القطريين على الرابط:
http://www.qataribusinessmen.org
له من الأولاد ما أنعم الله عليه وأشمله به من رحمته وعدالته ورزقه والحمد لله على ذلك.
عمل في القطاع الخاص منذ النشأة، وترعرع في بيئة قطرية عربية إسلامية محافظة على التقاليد والقيم الأصيلة، ومتفتحة بنفس الوقت على آفاق التطور الإنساني على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
يمتلك مجموعة شركات خاصة بفروعها المختلفة.
أسس في الجانب التعليمي في قطر: مدارس الخليج الإنجليزية – فرع أكاديمية العلوم العربية للعلوم والتكنولوجيا كجامعة لها كلياتها المتخصصة في إدارة الأعمال والتكنولوجيا والحاسوب – فرع الجامعة الهولندية CHN المتخصصة بالسياحة والفنادق على مستوى البكالوريوس.
من المؤسسين الأساسيين للبنوك والشركات المساهمة القطرية.
أحد أعضاء مجلس أمناء جامعة قطر.
أسس وبنى ستي سنتر الدوحة، كواحد من أكبر المجمعات التجارية في العالم=.
بنى عدداً من الفنادق الراقية في مدينة الدوحة.
له إسهامات في مجال الرياضة ودعم الرياضة في دولة قطر.
له إسهامات وأنشطة في عدد من الدول العربية.
له إسهامات في الحفاظ على التراث وعلى البيئة الثقافية لقطر وللمجتمعات العربية والإسلامية بوجه عام.
أسس بنك الريان في الجزائر.
الهوايات: الصيد، التصوير، متابعة الأحداث التاريخية، اقتناء النوادر والتحف، وكذلك المتحف الخاص به ويشتمل على المخطوطات الإسلامية والمتحجرات والمصكوكات المعدنية والورقية والسيارات وغيرها ...
نبذة عن شركته:
فيصل بن قاسم بن فيصل آل ثاني رئيسًا لمجلس إدارة رابطة الأعمال القطريين التي تأسست بمرسوم وزاري رقم 14عام 2003م بمبادرة من القطاع الخاص وتوجيهات من سمو أمير البلاد المفدى الشيخ / حمد بن خليفة آل ثاني .
رئيس مجلس الإدارة لمجموعة الفيصل القابضة إحدى أبرز المجموعات في قطاع الأعمال في قطر حيث تنشط في مـجالات عــديدة مثل الصناعة والتجارة والإنشاءات السياحية، التطوير العقاري، التعليم ، النقل.
رئيس مجلس إدارة شركات أعمال القابضة والخاصة به.
يعتبر فيصل بن قاسم بن فيصل آل ثاني من أوائل المبادرين إلى تأسيس المشاريع والمؤسسات والشركات المهمة، والتي ساهمت في وضع اللبنات الأولى للنهضة الشاملة التي تشهدها دولة قطر، وقد اعتبرت هذه المشاريع نموذجاً متطوراً للمؤسسات التي يحتذى بها لكونه مؤثراً فعالاً في مسيرة التنمية في الجانب المتعلق بالقطاع الخاص للأعمال واتسعت مشاريعه الرائدة التي بادر بتأسيسها بالتنوع من قطاعاً غلى قطاع آخر ويمكن إيجاز ذلك كما يلي:
أولا:
ركز الشيخ فيصل على إنشاء المشاريع التربوية فقد بادر بعد صدور الأنظمة المتعلقة بالسماح للقطاع الخاص على أن يدخل المجال التعليمي إلى تأسيس مدارس الخليج الإنجليزية التي أرسي نظامها التعليمي والتربوي على أحدث الأسس التربوية المطبقة في بريطانيا . وقد ساهمت هذه المدارس بإعداد جيل متمكن وقادر على متابعة الدراسات الجامعية بلغة إنجليزية سليمة وإعداد تربوي مواكب لآخر التطورات الجامعية العالمية.
وأسس كذلك أول جامعة خارج التعليم العالي الحكومي وملأ بموجبها فراغاً تعليمياً يتحدد في مجال الفندقة والسياحة فأنشأ فرعاً لجامعة CHN الهولندية المعروفة عالمياً والمتخصصة في إعداد الكوادر المتمكنة في الإدارة الفندقية والسياحية.
ثانياً:
أما في المجال الصحي فقد أسس شركة ابن سينا الطبية التي توفر الأدوية والتجهيزات الطبية للقطاعات الصحية في قطر من خلال عملها المباشر مع المستشفيات والصيدليات أو من خلال عمل الصيدليات الخاصة بها والتي فتحتها في مناطق مختلفة في الدوحة.
ثالثاً:
وفي مجال الإنشاءات والمقاولات قام الشيخ فيصل بتأسيس واحدة من أهم وأقدم الشركات الإنشائية وهي شركة جتكو للمقاولات التي أنجزت مشاريع عمرانية وإنشائية مختلفة في جميع أنحاء قطر وساهمت شركات عالمية كبرى في بناء وتجهيز البنية التحتية لقطاع البترول والغاز.
رابعاً:
أما على صعيد البناء فقد قام الشيخ فيصل بالمبادرة في بناء المجمعات السكنية والأبراج للمكاتب والأسواق وخلافه من المشاريع العقارية.
خامساً:
أما الستي سنتر فقد بناه الشيخ فيصل ليصبح نموذجًا لمراكز ومجمعات تجارية عديدة توزعت في مناطق الدوحة المختلفة حيث يعتبر السيتي سنتر من العلامات المميزة في دولة قطر والتي ساهمت في دعم النشاطات والفعاليات المختلفة.
سادساً:
وفي مجال الفنادق وخدمات السياحة والترفيه أسس الشيخ فيصل شركة الريان السياحي والتي تضم فندقين قائمين حاليا لهما مكانتهما في الدوحة هما فندق مروب السد، وفندق ريدجز بلازا في منطقة البدع، وسيشهد العام القادم افتتاح خمسة فنادق عالمية من المستوى الراقي المتقدم، يقوم الآن ببنائها وتجهيزها وسيشغلها شركات فندقية عالمية معروفة أمثال الماريوت والشنغريلا وروتانا، إلى جانب ذلك أسس شركة للسفر والسياحة.
سابعاً:
إضافة إلى عدد من الشركات التي تعمل في عدة قطاعات منها النقل والتجارة والصناعة والخدمات وتمثيل الشركات العالمية التي تعمل في عدة مجالات مختلفة.
المصدر: رابطة رجال الأعمال القطريين على الرابط:
http://www.qataribusinessmen.org